قصص نجاح

تغيير مذهل في ملامح الوجه بعد تجميل الأنف

تغيير-مذهل-في-ملامح-الوجه-بعد-تجميل-الأنف

تغيير مذهل في ملامح الوجه بعد تجميل الأنف

بعد معاناة لسنوات من الشعور بالخجل من مظهرها، قررت هذه الشابة اتخاذ خطوة نحو التغيير في حياتها. لم تقتصر عملية تجميل الأنف على تعديل مظهر أنفها فحسب، بل أدى في النهاية إلى تغيير مذهل في ملامح الوجه بعد تجميل الأنف . بفضل خبرة الدكتور أحمد السيد استشاري جراحات التجميل، دكتوراه جراحة التجميل كلية الطب القصر العيني، استعادت هذه الشابة ثقتها بنفسها.

تجربتي مع تجميل الأنف:

كنت أشعر بالانزعاج عندما أنظر إلى المرآة ووجدت ملامح وجهي غير متناسقة. كنت أحتاج لكثير من المكياج ومستحضرات التجميل لأبدو بشكل أفضل، وبالرغم من ذلك لم أكن راضية عن مظهري. كنت أتجنب أيضًا حضور المناسبات والتجمعات الاجتماعية، إذا كنت أشعر أن الجميع يلاحظون مظهر أنفي الذي كان يبدو كبيرًا وغير متناسق. كنت أتجنب التصوير على نحو كبير، وعندما كنت أشعر بالاضطرار لذلك، كنت أبحث عن زاوية لا يظهر بها أنفي الكبير، أو أحاول تعديل الصور بعد التقاطها؛ مما أثر كثيرًا في ثقتي بنفسي، خاصةً أني كنت أريد العمل في وظيفة تتطلب حسن المظهر.
لذلك، قررت البحث عن حل جذري لمشكلة مظهر أنفي. بحثت كثيرًا في وسائل التواصل الاجتماعي ومحركات البحث المختلفة عن حلول للأنف الكبير، ووجدت أن إجراء تجميل الأنف هو الحل الوحيد والفعال للتخلص من هذه المشكلة. رغم ترددي الكبير بشأن الخضوع لإجراء جراحي، إلا أن معاناتي المستمرة مع مظهري الذ كان عائقًا أمام حياتي العملية والاجتماعية، جعلني أتشجع في اتخاذ قرار العلاج.
قمت بالبحث عن أفضل جراح تجميل، ووجدت العديد من الترشيحات والآراء الإيجابية عن الدكتور أحمد السيد استشاري جراحات التجميل. كنت أشعر بالخوف من أن أبدو بمظهر غير طبيعي بعد الإجراء، ولكن بعد الاطلاع على نتائج إجراء تجميل الأنف التي أجراها الدكتور أحمد السيد من خلال وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة، شعرت بالاطمئنان، حيث كانت النتائج مذهلة، طبيعية، ومتناسقة؛ مما شجعني على استشارته فورًا.

 

 بعد تجميل الأنف

 

قبل إجراء تجميل الأنف:

استمع الدكتور أحمد السيد لشكواي بعناية. تحدث معي عن سبب رغبتي في إجراء الجراحة وأهدافي منها. كما قام بمراجعة تاريخي الطبي، للتأكد من عدم وجود أي أمراض قد تمنع إجراء الجراحة. بعد ذلك، أجرى الدكتور أحمد السيد فحصًا شاملًا، حيث نظر بعناية شديدة إلى الجلد من داخل الأنف وخارجها، لتحديد التغييرات التي يمكن إجراؤها. بعد الفحص الدقيق، تبين أني مرشحة جيدة لإجراء تجميل الأنف. أوضح الدكتور أحمد السيد أنه يمكن تغيير حجم الأنف وإعادة تشكيل طرفها؛ مما يحقق المظهر الذي أحلم به. كما شرح مضاعفات الإجراء وطرق العناية بالأنف بعد العملية. كنت أشعر بالخوف من ظهور ندبات واضحة على الأنف، لكن طمأنني الدكتور أحمد السيد بأن الشقوق توضع في الطيات الطبيعية للأنف أو داخلها. لذا، لن تظهر أي ندبات أو جروح ظاهرة بعد الإجراء.
 

إجراء تجميل الأنف:

أجرى الدكتور أحمد السيد تجميل الأنف تحت تأثير التخدير العام. بعد التخدير، أجرى شق جراحي حتى يتمكن من بفصل الجلد عن الغضروف وبدأ في إعادة تشكيل وتحديد الأنف. ثم قام بغلق الجلد بما يتناسب مع حجم الأنف الجديد باستخدام غرز صغيرة في مناطق دقيقة للغاية لتثبيت الجلد. كما أنني بفضل مهارة الدكتور أحمد السيد، تمكنت من العودة للمنزل في نفس يوم الإجراء.

نتائج إجراء تجميل الأنف:

كانت فترة التعافي سلسة وغير مؤلمة بفضل تعليمات الدكتور أحمد السيد. في غضون ثلاثة أسابيع فقط، ومع زوال التورم، كانت النتائج مذهلة. تمكنت من الخروج لحضور المناسبات الاجتماعية، وشعر الجميع بالدهشة من مظهري الجديد، حيث كان مظهر وجهي وأنفي طبيعيًا ومتناسق تمامًا لدرجة أنهم لم يلاحظوا أني خضعت لأي إجراء جراحي. كما تقدمت بطلب للوظيفة التي لطالما حلمت بها، وحصلت عليها. بفضل خبرة ومهارة الدكتور أحمد السيد استشاري جراحات التجميل، دكتوراه جراحة التجميل كلية الطب القصر العيني، حققت النجاح في حياتي العملية والاجتماعية.

شارك
قصص نجاح

حصلت هذه السيدة على مظهرها الأنثوي الجذاب مجددًا بعد فقدانه بسبب الحمل والولادة من خلال إجراء شد البطن الجراحي.

غيرت عملية تجميل الأذن الخفاشية حياتها بالكامل، وجعلتها تشعر بالثقة والراحة تجاه شكلها

عادت عقارب الساعة إلى الوراء لهذه السيدة وحصلت على شباب الوجه والمظهر الجذاب من خلال إجراء شد الوجه الجراحي.